الرئيسية
[center[color]]يوم من حياتي [/color]
استيقظت ذات صباح ورحت انظر من نافذتي الصغيرة المطله على الشارع العام في حينا الجديد . وهممت انزل السلالم بعد ان صليت الفجر اسلم على والدي واقبل جبهتيهما ثم ذهبت الى المطبخ لاعد الفطور الذي كان عبارة عن بيض مسلوق و بعض اللحم المقدد وطبعا عصسر البرتقال الصحي جلست على مائدة الطعام وبدات افطر وما ان انتهيت حتى ذهبت لتنظيف اسناني و تجهيز نفسي للذهاب الى المعهد الذي قد اشتركت فيه العام الماضي وقد اعجبني كثيرا فاشتركت فيه ها العام . ها انا اجد نفسي امام بوابات المعهد الكبيرة التي ما ان تقف على ناصية الشارع حتى تراها انها ضخمة بل هب اضخم بوابة رايتها في حياتي لونها ازرق قاتم ومكتوب عليها بخط واضح (( معهد الامير... للمهارات الادبية والفنية )) وقفت اتامل الذكريات التي قد عشتها في العام الماضي وصديقاتي الاتي قد احببتهن اشتقت لارى ابتساماتهن وهن يركضن الي .. وانا في الفصل وفي اليوم الاول تذكرتني الاستاذة الفاضلة .. فما ان راتني حتى اتت لتحييني فاستقبلتها بوجه رحب وسعيد ... بعد يوم طويل وشاق عدت للمنزل حتى اجد ابنة خالتي التي هي في نفس عمري جاءت لتزورني وقد اعدت لي الكعك بالشكولا المفضلة لدي فاعددت انا المشروب الساخن وجلسنا نتبادل اطراف الحديث . وعندما ذهبت اويت انا الى فراشي الذي رميت فيه نفسي من شده التعب وقد كنت قد تحدثت الى صديقتي بشان اليوم التالي فلدينا واجب صعب وهو كتابة قصيدة شعرية عن الشئ المفضل بالنسبة اليك وهكذا كل يوم فهذه هي الحياة
.
استيقظت ذات صباح ورحت انظر من نافذتي الصغيرة المطله على الشارع العام في حينا الجديد . وهممت انزل السلالم بعد ان صليت الفجر اسلم على والدي واقبل جبهتيهما ثم ذهبت الى المطبخ لاعد الفطور الذي كان عبارة عن بيض مسلوق و بعض اللحم المقدد وطبعا عصسر البرتقال الصحي جلست على مائدة الطعام وبدات افطر وما ان انتهيت حتى ذهبت لتنظيف اسناني و تجهيز نفسي للذهاب الى المعهد الذي قد اشتركت فيه العام الماضي وقد اعجبني كثيرا فاشتركت فيه ها العام . ها انا اجد نفسي امام بوابات المعهد الكبيرة التي ما ان تقف على ناصية الشارع حتى تراها انها ضخمة بل هب اضخم بوابة رايتها في حياتي لونها ازرق قاتم ومكتوب عليها بخط واضح (( معهد الامير... للمهارات الادبية والفنية )) وقفت اتامل الذكريات التي قد عشتها في العام الماضي وصديقاتي الاتي قد احببتهن اشتقت لارى ابتساماتهن وهن يركضن الي .. وانا في الفصل وفي اليوم الاول تذكرتني الاستاذة الفاضلة .. فما ان راتني حتى اتت لتحييني فاستقبلتها بوجه رحب وسعيد ... بعد يوم طويل وشاق عدت للمنزل حتى اجد ابنة خالتي التي هي في نفس عمري جاءت لتزورني وقد اعدت لي الكعك بالشكولا المفضلة لدي فاعددت انا المشروب الساخن وجلسنا نتبادل اطراف الحديث . وعندما ذهبت اويت انا الى فراشي الذي رميت فيه نفسي من شده التعب وقد كنت قد تحدثت الى صديقتي بشان اليوم التالي فلدينا واجب صعب وهو كتابة قصيدة شعرية عن الشئ المفضل بالنسبة اليك وهكذا كل يوم فهذه هي الحياة
.[/center]
